RUMORED BUZZ ON تجربتي مع المدير المتكبر

Rumored Buzz on تجربتي مع المدير المتكبر

Rumored Buzz on تجربتي مع المدير المتكبر

Blog Article



يسمي علماء النفس هذه الحالة “الحرمان النسبي”؛ أي الشعور بالحرمان أو الدونية عند مقارنة نفسك بالآخرين، مصحوبًا بإدراك أنك أسوأ منهم.

اعلم أنك لا تملك القدرة على تغيير مديرك، لذا فالتكيف مع اسلوبه هو أمر هام لتستطيع تحقيق النجاحات تحت إدارته، لا فائدة أبداً تأتي من وراء محاولاتك الحثيثة لتوضح له أن اسلوبه خاطيء، أو أن هناك نواقص بمهاراته الإدارية، كل هذا لن يأتي إليك سوى بالمتاعب وخلق علاقة عدائية مع مديرك، وهو بالتأكيد الأمر الذي لن يكون في صالحك لوجود الصلاحيات معه مما يضعف من موقفك.

ثم وبعد تحكمك بالبعد النفسي الذي بداخلك يأتي دور البعد المادي؛ فكما أسلفنا سابقاً ان ما يربطك به هو أداء العمل لذلك قم بواجباتك على أكمل وجه وضمن اللوائح والتعليمات .. فحينها قد تقلل من الأسباب التي تجعله يستفزك. 

يمكنك التركيز على التعامل العاطفي أكثر مع المدير الغبي

مهما كان ما تقرر عليك القيام به، افعل الأشياء عن بشكلٍ مدروس وبأكبر قدر ممكن من الحب.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تجربتي مع الدكتور خالد الزامل انف واذن وحنجره انها قامت باللجوء إليه لإزالة اضغط هنا اللحمية التي كان يعاني منها طفلها منذ صغره.

إذا كنت تتعامل مع مدير متنمر فتحلَ بروح الدعابة وحس الفكاهة، ولا تأخذ انتقاده على محمل شخصي، وحاول طوال الوقت أن تغير تكنيك التعامل معه؛ كي تستطيع الخروج من الموقف الحرج الذي وضعك فيه.

يمكن لك أن تستفزه في بعض الأحيان من خلال عدم الإكتراث كثيراً لما قاله ولكن قم بهذه الخطوة بكل إحترام وأقصد هنا بإستفززاه من خلال إعادة السؤال  مرة أخرى عليه كأنك لم تسمع أو لم تنتبه له .

اقرأ أيضًا: أهمية التعاون بين الزملاء.. فوائد تُعزز كفاءة العمل

الآن فقد جربت التسامح وحسّنت ثقتك بذاتك. حان الوقت الآن للحصول على سلاح جديد؛ وهو اللباقة!

إذا كنت قد جربت جميع الأساليب الأخرى دون جدوى، فلا يزال بإمكانك تقليل تأثير الشخص المتكبر بشكلٍ عام. فالحفاظ على مسافة بينك وبينه، يمكنك الحفاظ على سلامتك.

هذا أحد الأشياء المحورية والخطيرة في دليل التعامل مع المدير؛ إذ يمكن أن يسبب مشاكل إذا لم يتم القيام به على النحو الصحيح.

شراكة بين “استدامة” و”توبيان نيوم” لتعزيز القدرات الزراعية الوطنية

Report this page